أكابرُ لما ؟
فانا ذلك العشيق الجريح
تنام مرساها على مرافئي
لنستحل حرائق شوق
ويذوبُ صدرينا ونستريح
تسال الحروف عني
وتشهق كلماتي وتفوح كالياسمين
اسوح بتلك العيون
وتلك الجفون
وذلك الشعر الاشقر السريح
ان غضبتِ تلفُك الروعة
وان تُحبيني فتلكَ احلى صنعة
أ حلمة وردية اعشق فيك ام
بياضُ وجهك الصريح
فحبي وان زعلنا
حب تلميذ احبّ مُدرستّهُ
بشعرها الذهبي الطليق المستريح
********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق